رسائل اعتذار للزوج مؤثرة، رسائل اعتذار للزوج بالعاميه، رسالة اعتذار لزوجي المسافر، بعد الطلاق، رسائل اعتذار للزوج ، رسالة اعتذار لزوجتي، رسائل اعتذار قوية ومؤثرة
مشاعر الزوج بعد الطلاق
اليوم الأول بعد الطلاق:
كنت أفكر فيك طوال اليوم... في كلماتك اللي كنت تقولينها لي دائمًا "أنت مش لوحدك، أنا معك". كنت أعتقد أنه مجرد كلام... بس الآن، ما في أحد هنا.
هل كنت فعلاً أستحقك؟ هل كنت أستحق كل الحب اللي قدمتيه لي؟
أنا في حالة صمت رهيب... صحيح أنني اختبرت الحرية الآن، لكن ما أشعر به داخل قلبي هو شيء آخر...
يوم بعد يوم أزداد شعورًا بالذنب... كيف أضعتك؟ كيف خسرتك؟ وكيف سمحت لنفسي أن أصل لهذه اللحظة؟
اليوم الثالث:
الصمت ثقيل، وكل زاوية في البيت تذكرني بك. كل ركن يحمل ذكرياتك... ضحكتك، أحاديثنا البسيطة... حتى الروائح اللي كنت تحبينها. اليوم شفت مكاننا المفضل في المدينة، وتذكرت كيف كنتِ تبتسمين وأنتِ تمسكين يدي، كيف كانت حياتنا مليئة بالأمل.
الآن، لا شيء يعنيني.
كنت أقول لنفسي أني كنت أبحث عن نفسي بعيدًا عنك، لكن الحقيقة أنني كنت أخسر نفسي في المسافة التي وضعتها بيننا. كنتَ أبالغ في الاعتقاد أنني أحتاج لحريتي الشخصية بينما كنتَ أنتِ من كنتِ سندي.
اليوم السابع:
كل لحظة بعد الطلاق تحرقني.
أفكر في كل مرة غضبت فيها... كل مرة لم أكن فيها صادق معك.
كم كنت أظن أنني على صواب، وأنا في الحقيقة كنت أغلق كل أبواب التواصل بيننا.
أنا الآن أعيش في فراغ.
لا أستطيع النوم بدون التفكير فيك.
كنت أفكر أن كل شيء سينتهي على خير، ولكن الآن أدركت أنني كنت غبيًا.
لقد خسرتك، والخوف الأكبر هو أنني ربما فقدتك إلى الأبد.
اليوم العاشر:
قررت أن أبحث عنك.
لكنني لا أستطيع حتى الاتصال بك... أنني خائف من أن أسمع جوابك، لأنني أعرف أنك ستجيبين بما يتوافق مع واقعنا الآن.
كل ما فعلته كان خطأ... كان لا بد لي من أن أكون معك، أن أستمع إليك، وأن أساعدك في كل مرة شعرتِ فيها بأنك وحدك.
أعلم الآن كم كنتِ بحاجة لي ولم أكن هناك. كل تلك اللحظات التي تجاهلت فيها مشاعرك، وكل مرة تصرفت بغرور على حساب حبك.
اليوم الخامس عشر:
اليوم شعرت بشيء غريب... الحزن، الندم، والفقد... كلهم دخلوا قلبي مثل السكين.
أنتِ كنتِ كل شيء بالنسبة لي، لكنني لم أكن أدرك هذا إلا الآن بعد الطلاق. كنت أظن أنني بحاجة إلى أن أكون بعيدًا عنك لأثبت نفسي، لكن الآن فهمت... أنني كنت أحتاجك أكثر من أي وقت مضى.
الآن أشعر أنني أستحق كل شيء مؤلم يحدث لي.
كيف أتصرف الآن؟ هل من الممكن أن أستعيدك؟ أم أنني فقدتك للأبد؟
لكن أكثر شيء يؤلمني هو أنني لا أستطيع أن أعود للماضي وأصلح كل الأخطاء التي ارتكبتها.
اليوم العشرون:
صحيح أنني أبديت "قوة" بعد الطلاق، وكنت أظن أنني أتقدم في حياتي، لكن الآن أعيش في جحيم من الندم.
اليوم قابلت أحد الأصدقاء وسمعت عنك، وعن أحوالك، وكان الحديث عنك كالسهم الذي اخترق قلبي.
أنتِ الآن تظنين أنني لا أكترث، لكنني في الحقيقة أعيش كل لحظة من حياتي وأنا أفكر فيك.
كم من مرة حاولت الاتصال بك؟ وكم من مرة تركت الجرس يرن بدون أن أجيب؟ لأنني أعرف أنه لا يمكنني العودة لما كان، لكن قلبي يكسر لأنني في داخلي أريدك. أريدك أن تعرفي كم كنت مخطئًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق