تجربتي مع الاستحقاق، رفع الاستحقاق الأنثوي، رفع الاستحقاق للزواج، الاستحقاق الذاتي، رفع الاستحقاق للزواج.
تجربتي مع الإستحقاق أمام زوجي
"قهوتي، وشمعتي، ورسالة شوق… وكل يوم يصحى يلاقيني مزروعة في قلبه أكثر 💌☕🕯️"
أنا وحدة أحب أعيش جوي، أقدّس اللحظات الصغيرة، والروقان، وقهوتي اللي ما أستغني عنها أبدًا.
بس كمان… تعلمت كيف أخلي زوجي يرتبط بهالجو، ويرتبط فيني أكثر من أي وقت.
كنت لما ينام، ما أرسل له "نمت؟" ولا أقوله "قوم" بطريقة عادية…
كنت أصوّر شمعة من فواحة غرفتي، أو زاوية فيها إضاءة خفيفة، أو حتى كوب قهوة بهدوء الليل،
وأرسل له:
"فقدتك… ودي تصحى، جلستك ناقصتني 🥺🕯️"
وإذا صحى؟
ألقاه ملزق فيني، حتى لو عنده شغل، يفضي نفسه يكلم ويطمن، ويحسني أولوية.
مع الوقت صار متمسك فيني بطريقة لدرجة إنه ما يبي يتركني، لأن قلبه تعوّد على الحنية اللي تعطيه أمان.
ولأنّي أحب القهوة، وأسوي لي جو خاص كل يوم، ما كنت أصورها عشان "سوشال ميديا"، كنت أعيشها لنفسي،
لكني أصورها له، وأرسل له:
"قهوتك جاهزة، ياحبي… تعال اشربها معي قبل تبرد ☕❤️"
صار يجي، حتى وهو دوامه متعب، حتى لو ما عمره شربها، بس يقول:
"اشتقت لقهوتك، اشتقت لروقانك… تعبت من الدوام."
تخيلوا؟ بس من صورة وقول بسيط، صار يشتاق لي حتى وسط ضغطه!
ودحين؟
أنا حاليًا صارلي أسبوع باردة شوي، مو زعل، لكن "هدوء متعمّد".
عشان كنت أبغى منه شي، وما طلبته بصراحة، بس فضّلت أمهد له بدلع وهدوء.
وهو لاحظ الفرق، وعاتبني:
"إيش مغيرك؟ ليه ما صرتي مثل أول؟"
قلت له بصراحة:
"كنت ناوية أطلب منك شي… بس متوقعة تقول لا، وخفت أتحطم. 🥺💔"
هنا كانت اللحظة اللي انقلب فيها كل شي:
"انتي تزعلي وانتي ما قلتي؟! قولي وش تبغين، يصير اللي تبغينه، لا تترددي."
ومن بعدها؟ تعلمت درس كبير:
قانون الاستحقاق.
أني أطلب بحب، وأهيّئه بحنية، وأخليه يحس إن طلباتي مو عبء… طلباتي شرف له!
والله يسعد كل وحدة تعيش حُبّها بروقان، ويهدي كل زوجة لطريقة تخلي زوجها يتعلّق فيها من قلبه، مو من واجب ✨💕
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق