حركات تخلي زوجك ينجن عليك، كيف اجعل زوجي يحبني ولا يرى غيري، كيف أجعل زوجي هو اللي يلاحقني، كيف تجعلين زوجك يشتاق للنوم معك ، كيف اجعل زوجي يقبلني باستمرار، كيف أخلي زوجي ما ينام إلا معي، كيف اجعل زوجي يعشقني في الفراش، ويعشق فراشي.
كذا خليت زوجك يشتاق للنوم معي
كيف حولت بيتي من محطة مؤقتة… إلى مكان زوجي ما يقدر ينام إلا فيه؟ 😌💖
أنا متزوجة من 8 شهور، وبصراحة بداية زواجي ما كانت وردية أبدًا.
زوجي كان يخليني عند أهلي كل ما طلع دوامه، وما كان عنده مانع أجلس هناك بالأيام.
ما كان يحس إن البيت مسؤولية، ولا كان عنده رغبة يشوفني وقت فراغه حتى!
كنت أنام عند أهلي أكثر من بيتي، وما كنت أحس إني فعلاً متزوجة.
مرت ست شهور وأنا بنفس الحال، لين صار ظرف وسافروا أهلي، واضطريت أجلس بالبيت.
وقتها قلت لنفسي: الفرصة الحين، ولازم أخلق رابط جديد بيني وبين زوجي، يخليه يشتاق لي إذا غبت، ويحس إن وجودي في البيت "يغير كل شي".
فوش سويت؟
كل ليله قبل ينام، صرت ألمس شعره، وأحط يدي على جسمه بحنية، وكأني أمسك قلبه مو جسمه، وأهدّيه بكلمتين ناعمة ولمسة دافية.
ما كنت أسوي شي كبير، بس كنت أحط إحساسي بلمستي… لين صار ينام بثواني.
بعد أسبوع، سافرت لأهلي أزورهم.
تدرون وش قال لي؟
"ما قدرت أنام طول الأسبوع، مدري وش فيني…"
ضحكت وقلت له:
"عشان تعودت تنام على يدي، خلاص صرت المهدّئ الرسمي لك."
ولما رجعنا البيت؟
نام في لحظتها، كأنه رجع لمنطقة الأمان!
وصرت أزرع هالفكرة كل مرة:
"ايه لأنك ما ترتاح إلا جنبي… أنا صرت من ضمن روتين نومك."
وصدقوني؟ ما صرت أغيب إلا وهو متضايق، يكلمني حتى وقت دوامه ويقول لي ناوي يمر بس ينام شوي…
ما يقدر ينام بدوني.
حتى صار أي لمسة مني – في السيارة، في الطلعة – تربطه بالنوم والراحة… يتثاوب من لمسة!
ومو بس كذا…
صرت أستقبله كل يوم عند الباب، حتى لو نايمة أصحى له،
أحضنه كأني أستقبله بعد سفر،
لين صار مستحيل يفتح الباب بالمفتاح!
يصحيني أو يدق علي يقول:
"أنا جاي… افتحي الباب."
صرت أنا "نقطة وصوله الآمنة"، وبيتي اللي ما كان له طعم، صار عشّه اللي ما يقدر يبعد عنه.
والله يرزق كل زوجة الراحة في بيتها، والحب في قلب زوجها.
وادعوا لي، أنا حامل الحين، وللحين أطبق "باقي الحركات"، وبإذن الله بشوف ثمارها وحدة وحدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق