هكذا أشعل زوجي شهوتي وأثار جسدي !!!
لا استمتع مع زوجي في الفراش، لماذا لا أشعر بالرعشه مع زوجي، لا استمتع بالجنس مع زوجي، لا استمتع بالعلاقة، زوجي لا يداعبني قبل العلاقة، زوجي لا يقبلني ولا يداعبني، زوجي لا يمتعني.
هكذا أشعل زوجي شهوتي وأثار جسدي !!!
📖 يوميات امرأة اكتشفت شهوتها أخيرا !!!
اليوم الأول: "ارتباك وخجل"
كنت خجولة جدًا...
حتى من نظرة عينيه كنت أهرب.
ما كنت أعرف أي شيء عن جسدي غير أني لازم أكون "مؤدبة"، "ساكتة"، "مطيعة".
حتى أول ليلة، ما حسّيت بشيء غير خوف والتباس.
كنت أحس كل شي يمشي بسرعة وأنا ما فاهمة ولا مستوعبة.
لكنه كان مختلف...
كان صبور جدًا، حنون جدًا.
ما استعجلني، وما جرحني بكلمة، حتى لما شاف خوفي، كان يبتسم لي كأني طفلة صغيرة ضايعة وجات تلقى حضن أبوها.
مسك يدي بين كفوفه وقال لي:
"كل شي عادي... خذي وقتك... جسدك أمانة عندي."
وهالكلمة كانت بداية رحلتي.
اليوم العاشر: "أول شعلة دفا"
صار يحكي معي عن جسدي وكأنه يعرفه أكثر مني.
صار يسألني أسئلة بسيطة:
"تحبين لمستي هنا؟ ترتاحين أكثر لو كذا؟ تحبين حضني قوي ولا ناعم؟"
وبكل مرة كنت أحس إني أنمو داخليًا.
كنت أكتشف إني أملك خريطة كاملة من المشاعر ما قد مديت عليها يدي.
كنت أكتشف أماكن تشتعل بس من لمسة خفيفة، أو كلمة دافئة، أو نظرة حب.
الشهر الأول: "انفجارات صغيرة"
بدأت أتعلم أني مو بس "زوجة لازم تطيع".
أنا إنسانة، جسد وروح وقلب.
صرت لما يحضني، أحضنه أقوى.
لما يهمس، أجاوبه بخجل وفرح.
ولما يقبّلني...
صرت أذوب بين إيدينه، وأحس إن العالم كله توقف.
كان يعاملني كأني ملكة، مو مجرد زوجة.
الشهر الثالث: "المفاجآت الحلوة"
مرة جلسنا مع بعض وسألني بهمس:
"وين تحبين أكثر؟ قولي لي بدون خجل."
كان يشجعني أتعلم وأتجرأ وأتكلم...
واكتشفت مناطق في جسدي كانت نايمة سنين، ما حد لمسها بلطافة وحب.
اكتشفت إن لمسة رقبتي تذوبني.
وإن همسة في أذني تخليني أرتعش بسعادة.
وإن كلمة ناعمة وسط الفراش تشعلني أكثر من ألف حركة.
الشهر السادس: "أعيشي بكلك"
وصلت لمرحلة صرت فيها أعيش كل لحظة بجسدي وروحي.
صرت ما أخجل أطلب حضنه...
ولا أخجل أضحك بين حضنه وأقول: "زيدني قرب أكثر."
صرت ما أنتظر "ينتهي" عشان يرتاح...
صرت أنا كمان جزء من المتعة، صرت أطلب حقي بدون خوف.
وصرت أعطيه كل أنوثتي بدون حساب، بلا تردد.
صار بيننا علاقة مو بس جسدية...
صارت روحية، عميقة، فيها حب ولهفة وفرح.
بعد سنة: "أنا المرأة التي ولدت من جديد"
اليوم لما أوقف قدام المراية...
ما أشوف بس ملامحي.
أشوف امرأة وعية، ناضجة، مليانة حياة.
أشوف أنثى عرفت كيف تحب جسدها...
وكيف تسعد رجلها...
وكيف تعيش متعتها بدون خجل أو خوف.
كل هذا، لأن الله رزقني زوج صبور، فهمني، ما استعجلني، علمني الحب بحنانه،
وصار لي الحبيب والصديق والمربي لجسدي وروحي. ❤️🔥
تعليقات
إرسال تعليق