المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٢

خطيبي لم يتواصل معي أبدا حتى الآن؟!

صورة
لماذا لا يحدثني ولا يتصل بي ولا يحاول التعرف علي أكثر؟ عمري 22، مخطوبة من شهرين، كنت أتخيل إني إذا انخطبت بعيش قصص الحب الرومانسية، اللي أسمع عنها من صديقاتي، وأشوفها في الأفلام، عشت طول عمري أنتظر هاللحظة، انتظر أصير مخطوبة، من شخص يعيشني أجمل المشاعر، لكن للأسف، ما شفت شي! تخيلو بعد الخطبة أخوي عطاه رقمي، لكن ما اتصل فيني أبدا، حاولت أفهم ليش، لدرجة إن أمي اتصلت في أمه وسألتها ليش ما يكلمني، أمه قالت انه يستحي! معقول! ريال يستحي من خطيبته! المهم أنا من يومين، وبالصدفة شفت وحده من جاراتهم في حفلة صديقتي، ويوم عرفت إني خطيبته قالت لي الله يعينج عليه، قلت لها ليش؟ قالت الريال عاشق وحدة من ثلاث سنين ( مو من مواخيذهم ) وأهله ما يبونها، وخطبوني له عشان ينسى الأولى! من كلامها حسيت انها تقول الصدق، لكن بعد ما أدري شو أسوي؟ أخاف أخبر أهلي ويفسخون الخطبة، وأنا ما صدقت إنخطبت له، أصلا أنا معجبة فيه بصمت من زمااااااان، وتعرفت على اخته وأهله بس علشان يخطبوني له، لكن ماخبروني أبد بقصة عشقه أول مرة أعرف، وعندي ثقة إني أقدر أنسيه حبيبته الأولى، بس هو ما عطاني فرصة للحين، فشو أسوي؟ أرجوكم ساعدوني، خب

مخطوبة لكني خائفة من الزواج!

صورة
  تشعر الكثير من الفتيات بالخوف بمجرد اقتراب موعد الزفاف،  وتزيد العوامل السلبية من هذا الخوف وقد تحوله إلى رهاب، على سبيل المثال، النماذج الزوجية الفاشلة في محيطها او في أسرتها، أو الشائعات التي تنتشر من حولها مثلا عن ليلة الدخلة، وآلامها، أو عن إمكانية أن يكون الزوج شخصا مختلفا عن من تعرفه، لذلك قد يتملكهن البرود، أو الخوف والهلع، كلما أقترب موعد الزفاف، الرهاب اضطرابات قلق حقيقية. إنها مخاوف قوية وغير عقلانية من شيء يمثل في الواقع خطرًا جسديًا ضئيلًا أو معدومًا. يمكن أن يكون محفز الرهاب أي شيء تقريبًا. السائلة هنا، تطرقت إلى أنها تعاني من مشكلة الخوف فقط، من أن ينتهي زواجها بالفشل! عندي مشكلة بخصوص زواجي اللي صاير قريب ومايفصلني عنه إلا عدة أسابيع قليلة، ووجدت في هذا الموقع المميز بالفعل إجابات للكثير من تساؤلاتي لكن الشي الي مخوفني ومدخلني في حيرة إني انخطبت لشخص لا أعرف الكثير عنه وكانت فترة الخطبة ثلاثة أشهر لم أتعرف عليه كفاية خاصة انه في الفترات الأولى من الخطوبة كنت استحي اتواصل معاه أو أكلمه وهو صحيح من الواضح إن معاملته راقية وأنا مرتاحة جدا لمعاملته وأسلوبه لكن ما أريد أرفع

فضفضة ابن عاق

صورة
لا أعرف كيف كنت أفكر ، لكني بالتأكيد لم أكن في كامل وعيي... أشعر أني اختنق، لست قادر على تحمل المزيد من الألم، أشعر أن الندم يعتصر قلبي، وكأن قدمي وساعدي مبتوران، كأنني عاجز عن الحركة أو السير، أو فعل أي شيء، لا شيء سوى التحديق في هذا السقف، وانا مستلق على ظهري عاجز عن التنفس، أغوص في أعماق جحفي، صارخا، كيف إني لم أكن قادرا على الإحساس بها، كيف أني آلمتها كل ذلك الألم، كيف فعلت بها ذلك، وبلا سبب، لازلت أذكر عينيها الدامعتين، وأنا أصرخ عليها لتكف عن سكب المزيد من الطعام في طبقي، وأن تكف عن تدليلي، وأن لا تحاول أبدا ومطلقا أن تتقرب مني ولا بأي شكل من الأشكال، لأنني في واقع الأمر كنت قد اخترت، وقررت، وأخفيت نواياي الخبيثة، وأعتقدت بأني سأنجو بفعلتي، لازلت أذكر توسلاتها لي، ليس خوفا مني وإنما خوفا علي، كانت تسقط عند قدمي باكية، وكان نحيبها يشق عنان السماء، في كل مرة أقول فيها لها، ( إنها حياتي وأنا حر بها )، كان الغرور قد بلغ بي مبلغه، فتركتها وحيدة، وعزلتها عن التواصل معي بكل الطرق، ولست أذكر ما هي الأسباب، لست أذكر، لست أذكر سوى أني كنت قد قررت أن أكون بخيلا عليها، ولم أشأ أن أشاركها شيئ

زوجي مدمن أفلام إباحية

صورة
السائلة تقول:   السلام عليكم ان شاء الله اهل الاختصاص يجاوبوني،  انا متزوجة وزوجي مدمن على الاباحيات الافلام الاباحية والصور العارية الكاشفة جربت معه بالتي هي احسن ما نجحت جربت بالصراخ وتهديد بترك البيت منجحت جربت معاه المواعظ الدينية لتخويفه من الله وعذابه مافي حل انصحوني انا اختكم في الله  والله نفذ صبري، دلوني على حل وشكرا الإستشارية تجيب: 1.   قبل أن نقول لك أي شي، نريدك أن تعلمي أنك وزوجك لستما وحدكما.  ينتشر الإدمان الجنسي بجميع أنواعه. وهي ليست مشكلة ذكورية فقط. إنه يصيب الرجال والنساء على حد سواء، الأولاد والبنات، من جميع الفئات العمرية. 2 .  افهمي جذور الإدمان الجنسي:  الإدمان الجنسي لا هوادة فيه ويتصاعد لأنه متجذر في الغرائز البشرية الأساسية، بمعنى آخر، الإباحية قوية لأنها تقدم شكلاً مزيفًا من العلاقة الحميمة والتعلق. من المهم أن تضعي في اعتبارك عند محاولة مساعدة زوجك أن إدمان الأفلام الإباحية ليس أمرا يسهل علاجه للأسف. 3.  إن إدمان الأفلام الإباحية مرض شرس،  ومدمر للعلاقات الزوجية، من الصعب أن تنجح علاقة زوجية حينما يكون أحد الزوجين مدمن إباحي. 4.  عزيزتي، زوجك مدمن، أنت تعر

أم زوجي فاسدة

صورة
السائلة تقول:   "  من الصعب علي أن أتحدث عن مشكلتي، لأني حتى الآن غير قادة على تصديق ما يحدث، أم زوجي تغازله، أم زوجي تغازل ابنها، الذي هو زوجي، تغازله كما لو كان رجلا هي معجبة به، أنا متأكدة من ما أقول، لست واهمة، ولا شخصية موسوسة، أبلغ من العمر الثانية والثلاثين، تأخرت في سن الزواج، هذا نصيبي، ولا يوجد لدي أسباب، لكن هو قدري، لم يتقدم لي أحد يناسبني، في الحقيقة لم يتقدم لي الكثيرون، هم ثلاثة شباب، لكن لأحد منهم كان مناسبا، حتى بلغت السن التي يسمونها، سن العنوسة، وفجأة تقدم لي هذا الشاب، وهو في السادسة والعشرين من العمر، أي يصغرني بستة أعوام، ورغم إني كنت قد رفضته وبإصرار بسبب فرق العمر، لكني وجدته ملحا بشكل غير عادي، وبسبب إصراره، وطريقة تعبيره لي عن أعجابه، أعجبت أنا أيضا به، بل أصبحت مغرمة به بشكل لا يمكنني وصفه، فلديه كل ما حلمت به ذات يوم في رجل، لم يعد يهمني فرق العمر، لأنه لم يكن يهمه مطلقا.   أعتقدت أن الله يعوضني عن طول صبري، وحرماني من الزواج طوال السنوات الماضية، وحمدت الله وشكرته، سافرنا شهر العسل، وعدنا، وكان يصر على أن نعيش في بيت منفرد عن بيت عائلته، مع أنه لم يكن

حلولكم للمشاكل الزوجية الحساسة